مدينة مرسى علم المدينة الواعدة-أشهر الأماكن السياحية فى مرسى علم-مطارمرسى علم الدولى-رحلة الى مرسى علم
الثلاثاء، 26 أكتوبر 2010
مطار مرسي علم الدولي
Marsa Alam International Airport
مطار مرسي علم الدولي
مطار مرسي علم الدولي
بدأ العمل في إنشاء المطار عام 1999 لينتهي قبل موعد تسليمه. ويبدأ في استقبال الرحلات الجوية منذ شهر أكتوبر عام 2001 وطاقته الآن تستوعب حتي 500 ألف راكب سنويا.
ليس هناك أسرع طريقه الى بورت غالب إلا من خلال مطار مرسى علم الدولى انه بمثابة البوابه الجوية الدولية الى مصر من الجنوب على ساحل البحر الاحمر منذ افتتاحه في نهاية عام 2001. ومن المطار بالسيارة إلى بورت غالب فى أقل من 5 دقائق وهناك 3 رحلات لمصر للطيران مباشرة من القاهرة لمدينة مرسى علم.
Marsa Alam International Airport
Tel + 2010 343 4688
Fax + 2065 370 0030
Mobile +2012 310 2281
Tel + 2010 343 4688
Fax + 2065 370 0030
Mobile +2012 310 2281
التسميات:
مطار مرسى علم الدولى
PORT GHALIB
بورت غالب - مرسي علم
بورت غالب - مرسي علم
بورت غالب بمدينة مرسى علم السياحية هى من المدن المصرية الجميلة التي أعلنت كمحمية بيئية.. ومرسى علم مدينة أمتدت لها أيدى التطور لتواكب الأماكن السياحية الفريدة فى مصر والمعروفة بجمالها الرائع والمدينة هى نموذج سياحى رائع من التصميم والإبداع والحفاظ على البيئة والثقافة وتنوع الأماكن الترفيهية مع الأنسجام فى الطبيعة البكر الرائعة .
مرسى علم هي ميناء ومركز سياحة بحرية في جنوب محافظة البحر الأحمر بمصر. قرية صغيرة وميناء صخري وهى تعتبر مركزا رئيسيا للصيد والرحلات البحرية وهناك بعض الشعاب المرجانية الخلابة واماكن الغوص ايضا متوفرة وتمتد من هناك إلى جبل علبة فى الجنوب وبها قريتين هما قرية برنيس : وهي مدينة صغيرة تبعد 178 كيلو متراً جنوب القصير وهى احدى أفضل الأماكن للسياحة العلاجية وأيضاً قرية أبو الحسن الشاذلي.
تقع مدينة مرسى علم 134 كم جنوب مدينة القصير أي 274 كم جنوب مدينة الغردقة و هي تعتبر مركز خدمة للبعثات التعدينية و الآن بدأت تتحول لواحدة من أكبر المدن السياحية و هذا لما تتميز به من جمال شواطئها الصافية و شعابها المرجانية و أسماكها النادرة.
مرسى علم هى أكبر محمية طبيعية خاصة بالدلافين ( الدولفين ) صديق الأنسان
فهى المحمية الأولى من نوعها والأندر في العالم «محمية» «صمداي» على شاطيء البحر الأحمر، بالقرب من مدينة مرسى علم بمحافظة البحر الأحمر (شرق مصر) حيث يقيم 5 آلاف دولفين أو أكثر,, في بقعة جميلة ونادرة.
هناك بيت الدولفين أو الدرفيل و هذه المحمية التي تضم أكثر من 5 آلاف دولفين «جنوب مرسى علم بمحافظة البحر الأحمر»، وتقع مرسى علم جنوب الغردقة وهي مستقبل السياحة، وتبعد صمداي عن مرسى علم بـ «14» كيلو مترا وعن البحر بـ«4» كيلومترات وهي على شكل حرف «U» مقلوب وعرفنا أن صمداي كانت قبل ذلك محمية لمراكب الصيد من التيارات ومنطقة مبيت لهم، ولكن عدد المراكب لا يزيد على 200 مركب، وبعد عام 2003 زاد الى 600 مركب وهي المراكب التي تزور المحمية يومياً,، هذا ما صرح به مدير القطاع الشمالي بمحميات البحر الأحمر ياسر السعيد قال: ان «صمداي» كانت مناسبة ومكان مبيت للدولفين «الدوار»، يسبح في جماعات تتكون من «5» الى 200 دولفين، ويحب أن ينام أثناء النهار بين شعاب الصمداي، ويسبح وينشط بالليل، ويستطيع عمل «7» لفات كاملة في الهواء قبل الغوص مرة ثانية في الماء، وذكر أن أنثى الدلافين تلد وترضع صغارها لمدة عام أو أكثر ولا تنجب أكثر من 1 أو 2 على الأكثر.
بورت غالب الموجودة بالمدينة الرائعة مرسى علم وهى المدينة التى تتجة لها كل أنظار القائمين على السياحة فى كل بلدان العالم والتى تبعد حوالى 280 كم عن مدينة الغردقة وهى مدينة بكر مليئة بالجمال .
المليئة بالغني والجمال كانت في حاجة إلي أن يقع في غرامها عاشق مغــامر يغــزل أحــلامه لوحــات ناطقة علي رمالها. وإنســـان يــؤمن أن الصخــور الملقاة علي شاطيء منسي يمكن أن تتحول إلي أسطورة بديعة بسواعد البشر وأحلام المغامرين. فهنا.. أري أمامي الشاطيء الفريد الذي أيقظ خيال أثرياء العالم.. أثار فضولهم، وفجــر رغبتهم في القيــام برحلة العمر إلي المدينة العذراء التي استعدت بمياهها النقية وهوائها الطازج لاستقبالهم. إنهم مليونيرات العالم.. جاءوا علي ظهور يخوتهم المبهرة.. متلهفين إلي الاستجمام والمتعة في مدينة لا تزال تنبض بالدهشة.
التسميات:
بورت غالب
5.14 مليون أوقية احتياطيات منجم ذهب السكري «السكري» بمصر
5.14 مليون أوقية احتياطيات منجم ذهب السكري «السكري» بمصر
واضاف وزير البترول فى تصريحات امس أنه خلال العام الحالي كان من المفروض إنتاج 200 ألف أوقية، ولكن نظراً لحدوث بعض المشاكل في محطة الكهرباء وتم علاجها، وبالتالي سيتم إنتاج نحو 160 أو 170 ألف أوقية . . مشيراً إلى أن السنة المقبلة سيتم إنتاج 300 ألف أوقية وخلال العامين المقبلين نسعى للوصول إلى 600 ألف أوقية.
وبشأن النسبة التي تحصل عليها وزارة البترول من إنتاج الذهب من شركة سينتامين صاحبة الامتياز في المنجم قال وزير البترول إن الاتفاقية مع الشركة تقضي بحصول الوزارة على 3% إتاوة كل سنة من الإنتاج، ثم بعد ذلك يسترد الشريك قيمة الاستثمارات التي أنفقها على المشروع، حيث إن الوزارة لم تنفق أي شيء، وبعد ذلك يتم اقتسام الانتاج بنسبة 50% لكل طرف بعد احتساب مصاريف التشغيل.
وكشف وزيرالبترول أنه تم امس الاثنين إنتاج أكبر سبيكة في تاريخ المكان تزن 28 كيلوغراماً وهي السبيكة رقم 183 .
وأضاف أن هذا المشروع شهد تطورات كبيرة جدا منذ عام 1994، حيث تم توقيع اتفاقية هذا المشروع وأخذ وقتاً في البحث وعندما جاء وقت الحصاد حصل اختلاف في الرأي بين المسؤولين من الجانب المصري وبين الشركة الأجنبية وتعطل المشروع لعدة سنوات .
وأوضح أنه في نهاية أكتوبر 2004 تم البدء في بحث هذا الملف كأحد الملفات المهمة لأنه كان يوجد عملية تحكيم دولي لهذا المنجم بين الشركة الأجنبية والشركة المسؤولة عن المشروع (شركة أوعية المساحة الجيولوجية) في ذلك الوقت . . مشيراً إلى أنه تمت إعادة فتح الملف وتم احتواء الخلاف وإلغاء التحكيم الدولي ليتم البدء في المشروع
التسميات:
منجم الذهب بمرسى علم
الاثنين، 25 أكتوبر 2010
مجمع مبارك للذهب بمرسى علم
أعلن المهندس سامح فهمى وزير البترول والثروة المعدنية ان احتياطيات الذهب من منجم السكرى بالصحراء الشرقية ارتفعت الى حوالى 14 مليون أوقية وقيمتها حوالى 20 مليار دولار ويتم تنفيذ المشروع باستثمارات استرالية تيلغ حوالى 420 مليون دولار ويعد ضمن قائمة اكبر 10مناجم منتجة عالمياً للذهب ويستوعب حوالى 4500 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة .
جاء ذلك خلال زيارة المهندس سامح فهمى وزير البترول و الثروة المعدنية لمصنع انتاج الذهب بمجمع مبارك للذهب بمدينة مرسى علم بالصحراء الشرقية والذى رافقه فيها اللواء محمد مجدي قبيصى محافظ البحر الأحمر ورئيس شركة سنتامين الاسترالية للذهب صاحبة منطقة الامتياز مصنع انتاج الذهب بمجمع مبارك للذهب بمدينة مرسى علم بالصحراء الشرقية و الذى يمثل نقلة صناعية وتكنولوجية واقتصادية فى صناعة الذهب فى مصر وبداية جادة لدخول مصر ضمن منتجى الذهب فى العالم بشكل مكثف منذ يناير الماضى ، وتعد هذه الزيارة هى الزيارة التفقدية الخامسة لوزير البترول للموقع منذ نقل تبعية نشاط الثروة المعدنية لوزارة البترول في أكتوبر 2004
وأوضح الوزير الي أن أهمية اكتشافات الذهب في مصر تعود بصفة أساسية الي أن مشروعات استخراجه تتميز بارتفاع عائداتها وكثافة العمالة المطلوبة مما يعنى توفير فرص عمل جديدة بالإضافة الي وجودها في مناطق وسط وجنوب الوادي مما يسهم مساهمة إيجابية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لتلك المناطق وهى من الأهداف الرئيسية للدولة , كما يعد رافداً جديداً للدخل القومى .
و أشار الوزير الى الخطة القومية التى وضعتها وزارة البترول بالتعاون مع مجلس علماء الثروة المعدنية لتنمية الثروات المعدنية بمصر وجذب الاستثمارات العالمية للبحث عن الذهب والمعادن النادرة واكتشافها وإنتاجها مما يحقق الاستغلال الاقتصادي الأمثل لثروات مصر المعدنية والعمل على زيادة القيمة المضافة وتوفير فرص عمل جديدة والمساهمة فى تنمية مناطق جنوب الوادي ومشاركة قطاع التعدين فى الدخل القومى المصرى.
وأكد الوزير على ثقة الشركات العالمية في الاقتصاد المصري وقطاع البترول والثروة المعدنية الذي ساهم في نجاح أول مزايدة عالمية للبحث عن الذهب في مصر بنظام اقتسام الإنتاج التى طرحتها هيئة الثروة المعدنية في يوليو 2006 وأسفرت عن 8 اتفاقيات جديدة للبحث عن الذهب والمعادن المصاحبة في مناطق الصحراء الشرقية والغربية باجمالى التزامات انفاق حوالي 33 مليون دولار خلال فترات البحث 5 سنوات مع شركات عالمية من كندا وروسيا وقبرص والامارات وأشار الوزير الى المزايدة العالمية التى طرحتها هيئة الثروة المعدنية للبحث عن الذهب و المعادن المصاحبة و استغلالهما فى عام 2009 والتى اسفرت عن ترسية ثلاث مناطق امتياز يجرى الان الانتهاء من الاجراءات بشان اصدار القوانين الخاصة بهم باجمالى التزامات انفاق حوالى 27 مليون دولار خلال فترات البحث 5 سنوات مع شركات عالمية من كندا وروسيا ومصر.
وأضاف الوزير انه يتم حاليا استخدام 10أجهزه حفر بموقع مشروع منجم السكرى لتأكيد مزيد من الاحتياطيات بهدف تنمية المنجم بصورة مطردة حيث تم حفر 2500 بئر حتى الآن بأعماق تصل الي 1000 متر للبئر وبمجموع أطوال 50 ألف متر, كما تم إسناد عمليات التعدين التحت سطحي إلي شركة استرالية (بارمتيكو) لاستخراج نصف مليون طن سنويا من الخام عالي التركيز (متوسط 8 جرام/طن) من نطاق آمون العميق .
وأكد اللواء محمد مجدي قبيصى محافظ البحر الأحمر ان محافظة البحر الأحمر تذخر بالثروات المعدنية وإن مشروعات وزارة البترول التعدينية فتحت آفاقاً جديدة لجذب الاستثمارات العالمية والمصرية وتساهم في خلق مجتمعات عمرانية وصناعية جديدة في المحافظة خاصة بعد نجاحها في اكتشاف الذهب وعودة إنتاجه بعد فترة طويلة بما يؤكد أهمية الدور الاجتماعي لهذه المشروعات بالمحافظة.
جاء ذلك خلال زيارة المهندس سامح فهمى وزير البترول و الثروة المعدنية لمصنع انتاج الذهب بمجمع مبارك للذهب بمدينة مرسى علم بالصحراء الشرقية والذى رافقه فيها اللواء محمد مجدي قبيصى محافظ البحر الأحمر ورئيس شركة سنتامين الاسترالية للذهب صاحبة منطقة الامتياز مصنع انتاج الذهب بمجمع مبارك للذهب بمدينة مرسى علم بالصحراء الشرقية و الذى يمثل نقلة صناعية وتكنولوجية واقتصادية فى صناعة الذهب فى مصر وبداية جادة لدخول مصر ضمن منتجى الذهب فى العالم بشكل مكثف منذ يناير الماضى ، وتعد هذه الزيارة هى الزيارة التفقدية الخامسة لوزير البترول للموقع منذ نقل تبعية نشاط الثروة المعدنية لوزارة البترول في أكتوبر 2004
وأوضح الوزير الي أن أهمية اكتشافات الذهب في مصر تعود بصفة أساسية الي أن مشروعات استخراجه تتميز بارتفاع عائداتها وكثافة العمالة المطلوبة مما يعنى توفير فرص عمل جديدة بالإضافة الي وجودها في مناطق وسط وجنوب الوادي مما يسهم مساهمة إيجابية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية لتلك المناطق وهى من الأهداف الرئيسية للدولة , كما يعد رافداً جديداً للدخل القومى .
و أشار الوزير الى الخطة القومية التى وضعتها وزارة البترول بالتعاون مع مجلس علماء الثروة المعدنية لتنمية الثروات المعدنية بمصر وجذب الاستثمارات العالمية للبحث عن الذهب والمعادن النادرة واكتشافها وإنتاجها مما يحقق الاستغلال الاقتصادي الأمثل لثروات مصر المعدنية والعمل على زيادة القيمة المضافة وتوفير فرص عمل جديدة والمساهمة فى تنمية مناطق جنوب الوادي ومشاركة قطاع التعدين فى الدخل القومى المصرى.
وأكد الوزير على ثقة الشركات العالمية في الاقتصاد المصري وقطاع البترول والثروة المعدنية الذي ساهم في نجاح أول مزايدة عالمية للبحث عن الذهب في مصر بنظام اقتسام الإنتاج التى طرحتها هيئة الثروة المعدنية في يوليو 2006 وأسفرت عن 8 اتفاقيات جديدة للبحث عن الذهب والمعادن المصاحبة في مناطق الصحراء الشرقية والغربية باجمالى التزامات انفاق حوالي 33 مليون دولار خلال فترات البحث 5 سنوات مع شركات عالمية من كندا وروسيا وقبرص والامارات وأشار الوزير الى المزايدة العالمية التى طرحتها هيئة الثروة المعدنية للبحث عن الذهب و المعادن المصاحبة و استغلالهما فى عام 2009 والتى اسفرت عن ترسية ثلاث مناطق امتياز يجرى الان الانتهاء من الاجراءات بشان اصدار القوانين الخاصة بهم باجمالى التزامات انفاق حوالى 27 مليون دولار خلال فترات البحث 5 سنوات مع شركات عالمية من كندا وروسيا ومصر.
وأضاف الوزير انه يتم حاليا استخدام 10أجهزه حفر بموقع مشروع منجم السكرى لتأكيد مزيد من الاحتياطيات بهدف تنمية المنجم بصورة مطردة حيث تم حفر 2500 بئر حتى الآن بأعماق تصل الي 1000 متر للبئر وبمجموع أطوال 50 ألف متر, كما تم إسناد عمليات التعدين التحت سطحي إلي شركة استرالية (بارمتيكو) لاستخراج نصف مليون طن سنويا من الخام عالي التركيز (متوسط 8 جرام/طن) من نطاق آمون العميق .
وأكد اللواء محمد مجدي قبيصى محافظ البحر الأحمر ان محافظة البحر الأحمر تذخر بالثروات المعدنية وإن مشروعات وزارة البترول التعدينية فتحت آفاقاً جديدة لجذب الاستثمارات العالمية والمصرية وتساهم في خلق مجتمعات عمرانية وصناعية جديدة في المحافظة خاصة بعد نجاحها في اكتشاف الذهب وعودة إنتاجه بعد فترة طويلة بما يؤكد أهمية الدور الاجتماعي لهذه المشروعات بالمحافظة.
التسميات:
منجم الذهب بمرسى علم
الخميس، 21 أكتوبر 2010
مقدمة عن مرسى علم
مرسى علم
مرسى علم هى ميناء ومركز سياحة بحرية فى جنوب محافظة البحر الأحمر بمصر.تبعد عن مدينة الغردقة حوالى 280كيلومترا,وتعتبر مركزا رئيسيا للصيد والغوص والرحلات البحرية وهناك بعض الشعب المرجانية الخلابة وعدة محميات بحرية.كما يوجدبها مطار دولى بعيد عن المدينة 60 كيلومترا الى الشمال ومجموعة من الفاندق ومركز دولى للمؤتمرات.وهى تعتبر مركز خدمة للبعثات التعدينية والآن بدأت تتحول لواحدة من أكبر المدن السياحية وهذا لما تتميز به من جمال شواطئها الصافية وشعابها المرجانية وأسماكها النادرة.
وتحتوى مدينة مرسى علم على قريتين رئيسيتين:
· قرية برنيس:وهى مدينة صغيرة تبعد 178كيلومترا جنوب القصير.وهى احدى أفضل الأماكن السياحية العلاجية.
· قرية أبو الحسن الشاذلى:
وبها مركز اسلامى معروف.وتجتذب مدينة مرسى علم الواقعة على البحر الأحمر هواة الغطس والباحثين عن الراحة والهدوء حيث تلتقى الشمس والماء مع سحر الطبيعة الخلابة وفيها يجد السائح المتعة التى يصبو إليها فى أفضل فصل من فصول السنة.وتعد مرسى علم منطقة واعدة للتوسع السياحى والعمرانى.
وقدتم مؤخرا تشييد أكبر تجمع فندقى على البحر الأحمر بمساحة 300ألف كيلومتر مربع,ويتكون من ثلاثة فنادق متصلة تضم أكثر من 1000غرفة ذات الخمس نجوم.وتبلغ المساحة التى شيدت عليها الفنادق 100ألف متر مربع نحو 30%من مساحة الأرض الى جانب الحدائق والمطاعم واماكن الترفيه وحمامات السباحة والملاعب الرياضية.
ويقوم فى مواجهة الفنادق مركز دولى للمؤتمرات يتسع لأكثر من 300شخص,وتبلغ تكلفة منتجع مرسى علم 200مليون دولار.
كما تم مؤخرا تشييد مرفأ لليخوت بواسطة أحد المكاتب العالمية المتخصصة يسع نحو 1000يخت بأطوال تصل الى 15 قدما .
والمارينا مجهزة بكل الخدمات من خزانات الوقود وخطوط المياه والكهرباء والهاتف والفاكس.
ويحوى المرفأفندقا للغوص يقع على الجانب الأيمن من المارينا فى بورت غالب بحيث يمكن لهواة الغوص ربط قوارب الغوص الخاصة بهم مقابل الفندق تماما. ويتكون الفندق من 200 غرفة مجهزة بكل وسائل الراحة اللازمة لممارسة هواية الغطس ,وملحق به مركز عالمى للتدريب مزود بأحدث
الأجهزة وسيتيح موقع الفندق على المارينا سهولة زيارة أشهر مناطق الغوص فى البحر الأحمر مثل جزر الزبرجد و الأخوين وغيرها من المناطق التى تتمتع مياهها بالحياة البحرية النادرة كما أنشىء بالمدينة مطار دولى لاستقبال رحلات الطيران الدولية التى تنقل السياح من انحاء العالم.
ويوجد بهذه المدينة الصغيرة نادى الرماية المصرى كما تضم استراحات وشاليهات عديدة تقع على بعد 135 كيلو مترا جنوبى القصير .وقد اكتسبت مدينة مرسى علم شهرتها السياحية الكبيرة من طبيعة شواطئها الجميلة وكذلك المياة البحرية الثؤية أمامها.خاصة مايرتبط برياضة صيد الأسماك وترتبط مرسى علم بمدينة ادفو بطريق معبد ادفو بطريق معبد يبلغ طوله 280 كيلومترا.
وأيضا تعتبر من أخطر أماكن الغوص من حيث عدم التزام السائحين بشروط السلامة البحرية مما يكبد مصر العديد من الخسائر فى الأرواح ,والكوادر أطباء غطاسين متخصصى طب الأعماق مثل الشهيد د/أحمد غالب محمد الششتاوى نصر,الذى لاقى ربه وهو يحاول انقاذ الغطاس الذى أصيب بحالة سكر الأعماق وأخذ بالهبوط فلم يتركه الطبيب المصرى واستشهد محاولا انقاذ الدنمركى,أيضا الغطاس المصرى/أسامة عبد الصمد الذى استشهد وهو يحاول انتشال جثمان صديقه الشهيد د/أحمد غالب نصر.
التسميات:
مقدمة عن مرسى علم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)